
أهم الحاجات اللى مرت عليا الفترة اللى فاتت هى
انى ..... انا تقريبا نسيت السسبنس اللى كنت بعمله فيكم الاول و كنت حتكلم على طول
فى الموضوع ..... طبعاً مع الدخلة دى الكل المستنى انى اتكلم فى السياسة لكنى عهدت
على نفسي انى حا أحول قدر المستطاع عدم التحدث فى السياسة لانها للاسف بتخسر الناس
من بعض و ده يذكرنى بحال سوريا و من اهم الاسباب اللى خلاها وصلتت للحالة اللى هما
فيها دلوقتى هى انهم كانوا زمان ذى ما احنا دلوقتى بيخافوا يتكلموا قدام بعض عن
توجهاتهم السياسية لان كان بتحصل انهم مش بس بيخونوا بعض ( ذي عندنا بردوا) لا و
ساعات كانوا بيبلغوا عن بعض ....... يااااااه مفيش فايدة اتكلمت فى السياسة بردوا
.....
المهم
من اهم احداث الفترة اللى فاتت هى انى و لله الحمد بقالى خمس شهور مش بتفرج على
التلفيزيون نعم ده فى حد زاته انجاز و علشان مبقاش كدابة تلفيزيون هنا بمعنى قنوات
الاخبار و قنوات المثلثلات .... من الاخر كدة مكنتش بتفرج غير على قنوات الكرتون
.... و حفظة كل اغانى الاطفال
و
بعد الفترة الطويلة دى قررت فى يوم ان افتح القنوات العادية على سبيل انى اشوف
فيلم ..... المهم عديت على قناة اخبارية من اياهم (و مش حقول على اسمها و كل واحد
على حسب انتمائه السياسي حيأخد ان القناة دى مش تبعه و لكن تبع الناس التانين )
عنوان البرنامج كان غير اراء الشارع تمام و لكن المذيع و لا فرق معاه حاجة و عادى
جدا كمل البرنامج بثقة و ثبات كأن الشارع المصرى معاه مؤيده .. فا طبعا حمدة ربنا
اوى على الجرعة الاخبارية اللى اخذتها دى و قلبت لحد ما لقيت فيلم ...
لفيلم كان فيلم الناظر بتاع
علاء ولى الدين ..... و كنت سعيدة جدا به لانه من الكوميدية النظيفة .... و من
سعدتى جبة بنتى تتفرج معايا عليه و يارتني ما جبتها و بدانا من اول ما ابوه فى
الفيلم مات و هى اشتغلت اسألة ..... هو مات ليه و هو كان عنده ايه ؟؟؟؟ ........ و
بعد كدة جات الحتة بتاعة فرح الليمبي و الرقاصة و دى كانت نهاية الفرجة كلها و
لمدة يومين و هى على اغنية " لا .... لا .... لا " و " لوووووووولى "
و بكدة قدامى خمس شهور كمان
قبل ما اقلب التلفيزيون الى قنوات الكبار تانى
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق