فيفي عبده
الخميس، 6 نوفمبر 2014
من ساعة فرح هنادى بنت فيفي عبده ما خلص و الفيس
بقى عامل ذى مسورة صور و اتفتحت ... فا طبعا ذي اي شخص عادى بيحاول يعرف احدث موضة
فى الفساتين السهارات فقلت افتح الصور و اتفرج .... الحاجة اللى خرجت منهامن الصور
هو كا الاتى ان المواقع كلها بتعرض نفس الصور هى هى و لكن كل واحد حاطت اللوجو
بتاعهم يعنى معنى كدة انه كان مصور واحد اللى راح و باع الصور للباقى .... تانى
حاجة اكتشفت ان فى افراح الناس العادية المعازيم
بيدفعوا فى الفساتين اكتر من الممثليين .... ثالثا و دة الاهم ان الفنانين كانوا
بيسلوا و قتهم فى التصوير السيلفي رغم كل فقارات الغنى و الرقص هما اقصى اهتمامتهم
كانت السيلفي .... و اهم ما لفت نظرى ان المصور كان بيصورهم و هما بيتصوروا سيلفي
بموبيلات بتاعتهم اكتشفت ان محدش حاطت جراب للموبايل بتاعه غير ايتن عامر ( و الذى
كان يحمل صورتها عليه ) و الباقى كله لا !!! فا السؤال اللى بيطرح نفسه هنا هما مش
حاطين جراب ليه هل ثمنه بالنسبة لهم و لا حاجة و لا هما لاقينه فى الشارع..... اصل
الواحد بيدور على تغليف للموبايل بتاعه مش مجرد جراب و لو الواحد قدر يجيب له بودى
جارد كان عمل كده صح و لا ايه ....
Tags:
خواطر يومية
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق